بفخرٍ نجوت و سأنجو .. فجراً و عصراً و ظهراً “لوحدي” .. لكن بعد علمي بوجودك في عالمي ، سيحزن قلبي أن أنجو ، فجراً و عصراً و ظهراً .. “لوحدي” .
و كما نَقَش شاعر على جدارٍ في طهران ( أنت يا من تُزيل هموم العالم بنظرة من عينيك ، أسفي أن تكون موجودًا والهم يسكنُني ) .
